حَلۡقَةُ 1: كِتَــٰبُ رَجۡعَةِ عِيسَىٰ.

مَرَاجِعُ ﭐلۡحَلۡقَةِ: “۞ وَلَمَّا ضُرِبَ ٱبۡنُ مَرۡيَمَ مَثَلًا إِذَا قَوۡمُكَ مِنۡهُ يَصِدُّونَ ﴿٥٧﴾ وَقَالُوٓا۟ ءَأ ٰلِهَتُنَا خَيۡرٌ أَمۡ هُوَ ۚ مَا ضَرَبُوهُ لَكَ إِلَّا جَدَلًۢا ۚ بَلۡ هُمۡ قَوۡمٌ خَصِمُونَ ﴿٥٨﴾ إِنۡ هُوَ إِلَّا عَبۡدٌ أَنۡعَمۡنَا عَلَيۡهِ وَجَعَلۡنَـٰهُ مَثَلًۭا لِّبَنِىٓ إِسۡرَ‌ٰٓءِيلَ ﴿٥٩﴾ وَلَوۡ نَشَآءُ لَجَعَلۡنَا مِنكُم مَّلَـٰٓئِكَةًۭ فِى ٱلۡأَرۡضِ يَخۡلُفُونَ ﴿٦٠﴾ وَإِنَّهُۥ لَعِلۡمٌۭ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمۡتَرُنَّ بِهَا وَٱتَّبِعُونِ ۚ هَـٰذَا صِرَ‌ٰطٌۭ مُّسۡتَقِيمٌۭ ﴿٦١﴾ وَلَا يَصُدَّنَّكُمُ ٱلشَّيۡطَـٰنُ ۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوٌّۭ مُّبِينٌۭ ﴿٦٢﴾ وَلَمَّا جَآءَ عِيسَىٰ بِٱلۡبَيِّنَـٰتِ قَالَ قَدۡ جِئۡتُكُم بِٱلۡحِكۡمَةِ وَلِأُبَيِّنَ لَكُم بَعۡضَ ٱلَّذِى تَخۡتَلِفُونَ فِيهِ ۖ فَٱتَّقُوا۟ ٱللَّهَ وَأَطِيعُونِ ﴿٦٣﴾ إِنَّ ٱللَّهَ هُوَ رَبِّى وَرَبُّكُمۡ فَٱعۡبُدُوهُ ۚ هَـٰذَا صِرَ‌ٰطٌۭ مُّسۡتَقِيمٌۭ ﴿٦٤﴾”.
“وَإِن مِّنۡ أَهۡلِ ٱلۡكِتَـٰبِ إِلَّا لَيُؤۡمِنَنَّ بِهِۦ قَبۡلَ مَوۡتِهِۦ ۖ وَيَوۡمَ ٱلۡقِيَـٰمَةِ يَكُونُ عَلَيۡهِمۡ شَهِيدًۭا ﴿١٥٩﴾” ﭐلنِّسَآء.
“حمٓ ﴿١﴾ وَٱلۡكِتَـٰبِ ٱلۡمُبِينِ ﴿٢﴾ إِنَّا جَعَلۡنَـٰهُ قُرۡءَ‌1نًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمۡ تَعۡقِلُونَ ﴿٣﴾ وَإِنَّهُۥ فِىٓ أُمِّ ٱلۡكِتَـٰبِ لَدَيۡنَا لَعَلِىٌّ حَكِيمٌ ﴿٤﴾” ﭐلزُّخۡرُف.
“وَلَوۡ جَعَلۡنَـٰهُ قُرۡءَانًا أَعۡجَمِيًّۭا لَّقَالُوا۟ لَوۡلَا فُصِّلَتۡ ءَايَـٰتُهُۥٓ ۖ ءَا۬عۡجَمِىٌّۭ وَعَرَبِىٌّۭ ۗ …﴿٤٤﴾” فُصِّلَت.
“كِتَـٰبٌۭ فُصِّلَتۡ ءَايَـٰتُهُۥ قُرۡءَانًا عَرَبِيًّۭا لِّقَوۡمٍۢ يَعۡلَمُونَ ﴿٣﴾”.
“الٓر ۚ كِتَـٰبٌ أُحۡكِمَتۡ ءَايَـٰتُهُۥ ثُمَّ فُصِّلَتۡ مِن لَّدُنۡ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴿١﴾”.
“وَقَالُوا لَوۡلَا نُزِّلَ هَـٰذَا ٱلۡقُرۡءَانُ عَلَىٰ رَجُلٍۢ مِّنَ ٱلۡقَرۡيَتَيۡنِ عَظِيمٍ ﴿٣١﴾”.
“فَٱسۡتَمۡسِكۡ بِٱلَّذِىٓ أُوحِىَ إِلَيۡكَ ۖ إِنَّكَ عَلَىٰ صِرَ‌ٰطٍۢ مُّسۡتَقِيمٍۢ ﴿٤٣﴾ وَإِنَّهُۥ لَذِكۡرٌ لَّكَ وَلِقَوۡمِكَ ۖ وَسَوۡفَ تُسۡـَٔلُونَ ﴿٤٤﴾”.
“وَإِنَّهُۥ لَعِلۡمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمۡتَرُنَّ بِهَا وَٱتَّبِعُونِ ۚ هَـٰذَا صِرَ‌ٰطٌ مُّسۡتَقِيمٌ ﴿٦١﴾ وَلَا يَصُدَّنَّكُمُ ٱلشَّيۡطَـٰنُ ۖ إِنَّهُۥ لَكُمۡ عَدُوٌّۭ مُّبِينٌۭ ﴿٦٢﴾ “.
“لِيَعۡلَمُوٓا۟ أَنَّ وَعۡدَ ٱللَّهِ حَقٌّۭ وَأَنَّ ٱلسَّاعَةَ لَا رَيۡبَ فِيهَآ…﴿٢١﴾ ” ﭐلۡكَهۡف.
“..وَمَآ أَمۡرُ ٱلسَّاعَةِ إِلَّا كَلَمۡحِ ٱلۡبَصَرِ أَوۡ هُوَ أَقۡرَبُ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عَلَىٰ كُلِّ شَىۡءٍۢ قَدِيرٌۭ ﴿٧٧﴾” ﭐلنَّحۡل.
“يَسۡـَٔلُونَكَ عَنِ ٱلسَّاعَةِ أَيَّانَ مُرۡسَىٰهَا ۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ رَبِّى ۖ لَا يُجَلِّيهَا لِوَقۡتِهَآ إِلَّا هُوَ ۚ ثَقُلَتۡ فِى ٱلسَّمَـٰوَ‌ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ ۚ لَا تَأۡتِيكُمۡ إِلَّا بَغۡتَةًۭ ۗ يَسۡـَٔلُونَكَ كَأَنَّكَ حَفِىٌّ عَنۡهَا ۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِ وَلَـٰكِنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاسِ لَا يَعۡلَمُونَ ﴿١٨٧﴾” ﭐلۡأَنۡعَام.
“ٱقۡتَرَبَتِ ٱلسَّاعَةُ وَٱنشَقَّ ٱلۡقَمَرُ ﴿١﴾” ﭐلۡقَمَر. “يَسۡـَٔلُكَ ٱلنَّاسُ عَنِ ٱلسَّاعَةِ ۖ قُلۡ إِنَّمَا عِلۡمُهَا عِندَ ٱللَّهِ ۚ وَمَا يُدۡرِيكَ لَعَلَّ ٱلسَّاعَةَ تَكُونُ قَرِيبًا ﴿٦٣﴾ ” ﭐلۡأَحۡزَاب.
فَلَا يَصُدَّنَّكَ عَنۡهَا مَن لَّا يُؤۡمِنُ بِهَا وَٱتَّبَعَ هَوَىٰهُ فَتَرۡدَىٰ ﴿١٦﴾” طَه.
“ٱلَّذِينَ يَخۡشَوۡنَ رَبَّهُم بِٱلۡغَيۡبِ وَهُم مِّنَ ٱلسَّاعَةِ مُشۡفِقُونَ ﴿٤٩﴾” ﭐلۡأَنۡبِيَآء.
“يَـٰٓأَيُّهَا ٱلنَّاسُ ٱتَّقُوا۟ رَبَّكُمۡ ۚ إِنَّ زَلۡزَلَةَ ٱلسَّاعَةِ شَىۡءٌ عَظِيمٌۭ ﴿١﴾” ﭐلۡحَجّ.
“وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يُبۡلِسُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ ﴿١٢﴾” ﭐلرُّوم.
“وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يَوۡمَئِذٍۢ يَتَفَرَّقُونَ ﴿١٤﴾ فَأَمَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟  وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّـٰلِحَـٰتِ فَهُمۡ فِى رَوۡضَةٍۢ يُحۡبَرُونَ ﴿١٥﴾ وَأَمَّا ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ وَكَذَّبُوا۟ بِـَٔايَـٰتِنَا وَلِقَآئِ ٱلۡءَاخِرَةِ فَأُو۟لَـٰٓئِكَ فِى ٱلۡعَذَابِ مُحۡضَرُونَ ﴿١٦﴾ ” ﭐلرُّوم.
“وَيَوۡمَ تَقُومُ ٱلسَّاعَةُ يُقۡسِمُ ٱلۡمُجۡرِمُونَ مَا لَبِثُوا۟ غَيۡرَ سَاعَةٍۢ ۚ كَذَ‌ٰلِكَ كَانُوا۟ يُؤۡفَكُونَ ﴿٥٥﴾”.
“وَإِنَّهُۥ لَعِلۡمٌ لِّلسَّاعَةِ فَلَا تَمۡتَرُنَّ بِهَا وَٱتَّبِعُونِ ۚ هَـٰذَا صِرَ‌ٰطٌ مُّسۡتَقِيمٌ ﴿٦١﴾”.

Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x