ﭐلۡحَلۡقَةُ 26: مِقۡدَارِيَّةُ كَلَــٰمِ ﭐللَّهِ

مَرَاجِعُ ﭐلۡحَلۡقَةِ: “الٓر ۚ كِتَـٰبٌ أُحْكِمَتْ ءَايَـٰتُهُۥ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ﴿١﴾”.
“…فَٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ بِهِۦ وَعَزَّرُوهُ وَنَصَرُوهُ وَٱتَّبَعُوا۟ ٱلنُّورَ ٱلَّذِىٓ أُنزِلَ مَعَهُۥٓ ۙ أُو۟لَـٰٓئِكَ هُمُ ٱلْمُفْلِحُونَ ﴿١٥٧﴾”.
“رَبَّنَا وَٱجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَآ أُمَّةًۭ مُّسْلِمَةًۭ لَّكَ “.
“تِلْكَ أُمَّةٌۭ قَدْ خَلَتْ”
“وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌۭ يَدْعُونَ إِلَى ٱلْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِٱلْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ ٱلْمُنكَرِ”.
“وَلَمَّا وَرَدَ مَآءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةًۭ مِّنَ ٱلنَّاسِ يَسْقُونَ”.
“وَلَوْ شَآءَ ٱللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةًۭ وَ‌ٰحِدَةًۭ”
“وَمَا كَانَ ٱلنَّاسُ إِلَّآ أُمَّةًۭ وَ‌ٰحِدَةًۭ فَٱخْتَلَفُوا۟”
“وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌۭ”
“وَلَئِنْ أَخَّرْنَا عَنْهُمُ ٱلْعَذَابَ إِلَىٰٓ أُمَّةٍۢ مَّعْدُودَةٍۢ لَّيَقُولُنَّ مَا يَحْبِسُهُۥٓ “.
“وَقَالَ ٱلَّذِى نَجَا مِنْهُمَا وَٱدَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ”.
“إِنَّا وَجَدْنَآ ءَابَآءَنَا عَلَىٰٓ أُمَّةٍۢ وَإِنَّا عَلَىٰٓ ءَاثَـٰرِهِم مُّهْتَدُونَ”.
“إِنَّ إِبْرَ‌ٰهِيمَ كَانَ أُمَّةًۭ قَانِتًۭا لِّلَّهِ حَنِيفًۭا”.
“قَالَ إِنِّى جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًۭا”.
“قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌۭ فِىٓ إِبْرَ‌ٰهِيمَ وَٱلَّذِينَ مَعَهُۥٓ”.
“مَّا كَانَ مُحَمَّدٌ أَبَآ أَحَدٍۢ مِّن رِّجَالِكُمْ وَلَـٰكِن رَّسُولَ ٱللَّهِ وَخَاتَمَ ٱلنَّبِيِّۦنَ”.
“فَمَا ٱسۡطَـٰعُوٓا۟ أَن يَظۡهَرُوهُ وَمَا ٱسۡتَطَـٰعُوا۟ لَهُۥ نَقۡبًۭا”.
“سَأُنَبِّئُكَ بِتَأْوِيلِ مَا لَمۡ تَسۡتَطِع عَّلَيۡهِ صَبۡرًا”
“ذَ‌ٰلِكَ تَأْوِيلُ مَا لَمۡ تَسۡطِع عَّلَيۡهِ صَبۡرًۭا”.
“رَبَّنَآ إِنَّكَ جَامِعُ ٱلنَّاسِ لِيَوۡمٍۢ لَّا رَيۡبَ فِيهِ ۚ إِنَّ ٱللَّهَ لَا يُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ”،.
“..وَلَا تُخۡزِنَا يَوۡمَ ٱلْقِيَـٰمَةِ ۗ إِنَّكَ لَا تُخۡلِفُ ٱلۡمِيعَادَ”
“..وَلَوْ تَوَاعَدتُّمۡ لَٱخۡتَلَفۡتُمۡ فِى ٱلۡمِيعَـٰدِ”.
Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x