الذِّكْرُ الْحَكِيمُ

  6 ـ أَنَّ سَمِيِرقَدْ أَضَافَ إِلَى جَهْلِهِ هُنَا جَهْلاً بِوَزْنِ الكَلِمَةِ؛ فَالوَزْنُ الصَّحِيِحُ لِكَلِمَةِ: “تَخْتَانُونَ”، هُوَ: “تَفْتَعِلُونَ”، وَأَصْلُهَا مِنَ الخَوْنِ، …

    ◄ تَعَرَّضَ سَمِيِر إِلَى كَلِمَة: “تَخْتَانُونَ”، فِى قَوْلِ اللهِ تَعَالَى: “أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ ٱلصِّيَامِ ٱلرَّفَثُ إِلَىٰ نِسَآئِكُمْ ۚ …

  .   ◄ قُلْنَا أَنَّهُ بِرَغْمِ كُلِّ مَا نَقْلْنَاهُ فِى الأَرْبَعِ مَقَالاَتِ مِنْ بَيَانٍ مِنْ رَبِّ العَالَمِيِنَ لِحُدُودِهِ لِزِيِنَةِ …

  اللهُ تَعَالَى هُوَ البَارِئُ، كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ عَنْ نَّفْسِهِ: “هُوَ ٱللَّهُ ٱلْخَـٰلِقُ ٱلْبَارِئُ ٱلْمُصَوِّرُ ۖ لَهُ ٱلْأَسْمَآءُ ٱلْحُسْنَىٰ ۚ.. …

  ◄ وَقَدْ كَانَ مِنْ بِدَايَاتِ اسْتِخْدَامِ قُدَمَآءِ الفِيِنِيقِيِّينَ لِلصُّوَرِ لِلتَّعْبِيِرِ عَنِ الأَصْوَاتِ أَنْ اسْتَخْدَمُوا صُورَةَ الثَّوْرِ لِلدَّلاَلَةِ عَلَى حَرْفِ …

  ◄ قُلْنَا أَنَّ سَمِيِر هَادَ إِلَى سَلَفِهِ مِنَ اليَهُودِ، لِيَأخُذَ مِنْهُم بَعْضَ بِضَاعَتِهِم، الَّتِى سَتُسَاهِمُ فِى خِطَّتِهِ الشَّيْطَانِيَّةِ. فَأَخَذَ …

  ◄ يَقُولُ سَمِيِر عَنْ الفِعْل: “يَرَى”، بِكِتَابِهِ “منهاج العلوم” تَحْتَ عُنْوَانِ: “فقه ٱلدليل/ لَبسُ ٱلدليل“، وَبِمَقَالاَتِ: “القرءان وَالسلفى“، و: …

  ◄ الطَّفْقُ عِنْدَ سَمِيِر يَعْنِي عَمَلاً دُونَ دِرَايَةٍ، وَلاَ خِبْرَةٍ، وَلاَ يَدْرِى فَاعِلَهُ بِمَا يَنْجُمُ عَنْهُ، فَيَفْعَلُ كَمَا يَفْعَلُ الأَطْفَالُ، …

◄ السَّلاَمُ هُوَ التَّعَادُلُ، وَعَدَمُ التَّجَاوُزِ، وَهُوَ مَا يَتَحَقَّقُ بِهِ العَدْلُ فَالإِحْسَانُ. وَكُلُّ سَالِبٍ أَوْ مُوجَبٍ عَنْ التَّعَادُلِ فَقَدْ غَادَرَ …