ﭐلۡحَلۡقَةُ 1: مَا قَبلَ الدُّنيا – جُغۡرَافِيَّةُ ﭐلزَّمَكَان

جُغرَافِيّة الزَّمَكان – مراجع الحلقة:
“إِنَّا عَرَضۡنَا ٱلۡأَمَانَةَ عَلَى ٱلسَّمَـٰوَ‌ٰتِ وَٱلۡأَرۡضِ وَٱلۡجِبَالِ فَأَبَيۡنَ أَن يَحۡمِلۡنَهَا وَأَشۡفَقۡنَ مِنۡهَا وَحَمَلَهَا ٱلۡإِنسَـٰنُ ۖ إِنَّهُۥ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا ﴿٧٢﴾” الأَحۡزَاب.
“ٱلَّذِى خَلَقَ ٱلۡمَوۡتَ وَٱلۡحَيَوٰةَ لِيَبۡلُوَكُمۡ أَيُّكُمۡ أَحۡسَنُ عَمَلًا ۚ وَهُوَ ٱلۡعَزِيزُ
ٱلۡغَفُورُ ﴿٢﴾” الملك.
“إِنَّ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا يُنَادَوۡنَ لَمَقۡتُ ٱللَّهِ أَكۡبَرُ مِن مَّقۡتِكُمۡ أَنفُسَكُمۡ إِذۡ تُدۡعَوۡنَ إِلَى ٱلۡإِيمَـٰنِ فَتَكۡفُرُونَ ﴿١٠﴾ قَالُوا رَبَّنَآ أَمَتَّنَا ٱثۡنَتَيۡنِ وَأَحۡيَيۡتَنَا ٱثۡنَتَيۡنِ فَٱعۡتَرَفۡنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلۡ إِلَىٰ خُرُوجٍۢ مِّن سَبِيلٍۢ ﴿١١﴾”.
“إِنَّ ٱلۡمُتَّقِينَ فِى مَقَامٍ أَمِينٍۢ ﴿٥١﴾ فِى جَنَّـٰتٍۢ وَعُيُونٍۢ ﴿٥٢﴾ يَلۡبَسُونَ مِن سُندُسٍۢ وَإِسۡتَبۡرَقٍۢ مُّتَقَـٰبِلِينَ ﴿٥٣﴾ كَذَ‌ٰلِكَ وَزَوَّجۡنَـٰهُم بِحُورٍ عِينٍۢ ﴿٥٤﴾ يَدۡعُونَ فِيهَا بِكُلِّ فَـٰكِهَةٍ ءَامِنِينَ ﴿٥٥﴾ لَا يَذُوقُونَ فِيهَا ٱلۡمَوۡتَ إِلَّا ٱلۡمَوۡتَةَ ٱلۡأُولَىٰ ۖ وَوَقَىٰهُمۡ عَذَابَ ٱلۡجَحِيمِ ﴿٥٦﴾” الدُخَان.
“وَتِلۡكَ ٱلۡجَنَّةُ ٱلَّتِىٓ أُورِثۡتُمُوهَا بِمَا كُنتُمۡ تَعۡمَلُونَ ﴿٧٢﴾” الزُّخُرُف.
“فَلَوۡلَآ إِن كُنتُمۡ غَيۡرَ مَدِينِينَ ﴿٨٦﴾ تَرۡجِعُونَهَآ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِينَ ﴿٨٧﴾” الواقعة.

Subscribe
نبّهني عن
guest

0 تعليقات
Inline Feedbacks
View all comments
0
Would love your thoughts, please comment.x
()
x